طوبى للغرباء
-
قال النبي -صلى الله عليه وسلّم-:
”بدأ الإسلام غريباً، وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء“.
[رواه مسلم]
قد بشر النبي -صلى الله عليه وسلّم- من عاش في هذه الحياة الدنيا على الإسلام والسّنّة بشجرة في الجنة، لأن الناس في هذه الأيام -إلا من رحم الله- قد حادوا عن طريق الهداية، وخصائص هذه الشجرة كما بيّن لنا النبي -صلى الله عليه وسلّم- حين قال:
”طُوبى شجرةٌ في الجنةِ ، مسيرةُ مائةِ عامٍ ، ثيابُ أهلِ الجنةِ تخرجُ من أكمامها“. [صححه الألباني]قال النبي -صلى الله عليه وسلّم-:
”بدأ الإسلام غريباً، وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء“. [رواه مسلم]قد بشر النبي -صلى الله عليه وسلّم- من عاش في هذه الحياة الدنيا على الإسلام والسّنّة بشجرة في الجنة، لأن الناس في هذه الأيام -إلا من رحم الله- قد حادوا عن طريق الهداية، وخصائص هذه الشجرة كما بيّن لنا النبي -صلى الله عليه وسلّم- حين قال:
”طُوبى شجرةٌ في الجنةِ ، مسيرةُ مائةِ عامٍ ، ثيابُ أهلِ الجنةِ تخرجُ من أكمامها“ [صححه الألباني]
مقالات مختارة
مقالات مختارة
5) الإسلام دين السلام مع المسالمين
يقول الله عز وجل في كتابه : ”لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ“ [الممتحنة : 8].
6) تغيير المنكر، إقامة الحدود في الإسلام
قال النبي -صلى الله عليه وسلّم- : ”من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان“ [رواه مسلم].
فيما يتعلق بالجرائم مثل ارتكاب السرقة أو الزنا أو الجرائم التي يستحق مرتكبها القتل مثل الردّة، فإنه يجب الإنتباه أن إقامة الحدود -عموماً- تكون عن طريق ولي الأمر أو سُلطاته (فقط)، وليس لأحد من الناس أو الأفراد العاديين من عامة الشعب الحق في تنفيذ أي من هذه الحدود في حق مرتكبها بدون علم ولي الأمر أو سُلطاته أو بدون أمرٍ منه أو من سُلطاته.
الفتوى (1) كاملة – إسلام سؤال وجواب
الفتوى (2) كاملة – شبكة الألوكة
7) معنى التوحيد وأقسامه
التوحيد اصطلاحاً هو اعتقاد أن الله واحد لا شريك له في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته.
وقسمه العلماء إلى ثلاثة أقسام وهي : توحيد الربوبية ، وتوحيد الألوهية ، وتوحيد الأسماء والصفات .
8) الإسلام دين متناسب مع جميع الناس في جميع الأحيان والظروف
يقول الله تعالى في كتابه : ”قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ“ [البقرة : 140]
دعوى تفسير القرآن الكريم والسنة النبوية بما يتناسب مع عصرنا وزماننا إذا كان المقصود منها إعادة تفسير الثوابت والمحكمات بما يخرجها عن أصالتها وقطعيتها، ويقلب معانيها ومقاصدها إلى تفسير رغائبي مضطرب باضطراب آراء الناس وأفكارهم، فهذا مقصد باطل ولا شك.
أما إذا كان المقصود منها مقام التجديد في تنزيل نصوص الوحي على المستجدات في زماننا، ومقام التحرك الحي بكل الجزئيات والتفاصيل التي تخدم مقاصد القرآن والسنة وثوابتهما، وتعظم شعائرهما ، وشعائر الشرع عامة ، وتحمل على الوقوف عند الأمر والنهي الشرعيين ، مع مراعاة تغير الزمان والمكان والحال في مسائل الاجتهاد والنظر المصلحي ، فيما لم يأت بشأنه نص خاص ، وتفهم فلسفته ورسالته بما يعالج هموم الإنسان الحديث، ويمكنه من ترسيخ التشريعات التي هي مراد الله من عباده، فهذا مقصد صحيح كلنا نسعى إليه.
1) الإسلام هو الدين الوحيد المقبول عند الله
قال الله تعالى في كتابه: ”إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ“ [آل عمران:19].
وقال أيضاً سبحانه: ”وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ“ [آل عمران:85].
2) أفضلية النبي -صلى الله عليه وسلّم- على سائر البشر
قال الله تعالى في كتابه: ”تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ“ [البقرة:253].
3) كيف أصبح مسلماً؟ ما هي أركان الإسلام؟
الإسلام مبني على خمسة أركان، كما بينها النبي -صلى الله عليه وسلم- حين قال:
( بُني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله , وأن محمداً رسول الله و إقام الصلاة , وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان ) [رواه البخاري].
غير المسلم يدخل الإسلام بنطقه للشهادتين، أي بأن يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
الفتوى (1) كاملة – إسلام ويب
الفتوى (2) كاملة – الإسلام سؤال وجواب
الصلاة
الزكاة والصوم والحج
4) أركان الإيمان وشُعَب الإيمان
الإيمان الذي هو العقيدة أصوله ستة وهي المذكورة في حديث جبريل -عليه الصلاة والسلام- حينما سأل النبي -صلى الله عليه وسلم- : ( الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره ) [متفق عليه].
وأما الإيمان الذي يشمل الأعمال وأنواعها وأجناسها فهو بضع وسبعون شعبة.